الصفحة الرئيسية
السيرة الذاتية
تلاوات القرآن الكريم
إذاعات القرآن الكريم
وادي سوف
اتصل بي
السجل الذهبي
صور
المنتدى
nouvelle
آخر القصائد
قنوات تلفزيونية عربية
الجرائد والصحف الجزائرية
ديوان شعري "بداياتي"
=> رثاء الحاج الرخ
=> قمرة
=> وصال
=> حربي
=> أمل
=> مناجاة
=> خذي عني هذه النصيحة
=> على أطلال أم كلثوم
=> مرسول
=> سعاد
=> المغرورة
=> بنت الزرقاء
=> الغرور
=> الجامحة
=> واقعة أثناء الخدمة الوطنية
=> درب وصحب
=> حنّ الحنين أيا وادي سوف
=> تخرج ودخول
=> عاشقة
=> أم الوليدين
=> خذ في الحياة وهب من واحد أحد
=> عقد العزوبة ها قد حان لي هجرك
=> مرادي
=> هاتف الحب يرن
=> شوقي وأشواقي لها
=> الحرب سجال ... يوم نساء، وعمر نسر
=> هاذي الركايز
=> أم الطيور الأبابيل وأرض الفدى
=> الحبيبة
=> شاغلة القلب
=> بنت القبيلة لا للغير يقرنها
=> تغنى اللسان بحب الرسول
=> ذاك السراج نبي الباسط الناصر
=> سلسبيل الفؤاد
=> لوعا أنادي الحبيب
=> اسمعوا ما أقول فيهم.... أتسمعون؟؟؟
=> سيل الشهد... دماء غزة
=> باهوا بفرعون ... ثم الكبر عن نسلنا
=> لله امر وللعبد عبادته
carte satellitaire
Inscription bac 2012
Retrait les pages BAC 2012
نتائج BAC 2012 resultats
Titre de la nouvelle page
 

اسمعوا ما أقول فيهم.... أتسمعون؟؟؟

أقول



الوحشة


 
 
يـا وادي سـوف وكثبـان وجنتنـا        أن نفسي حائـم والوحـش  يقطّعهـا
شارفت في غربتي لفظـا  لأنفاسـيَ        دون الحلول ولثم الأرض في  خدهـا
يا أرض إني أراك اليوم في غربتـي        مثل المهجّر قبل الفتـح فـي  حبهـا
يا أرض أني أراك اليوم من  رملـك        مثل الصحابة يوم الفتح مـن شُعبهـا
يا مرج قلبي وأرض الأهل يا وحشتي        أن أفتحـي بابهـا فالفتـح قاصدهـا
أن أوقفي غربتي، أن أحضني  ضالك        إني أتيـت ونـار الشـوق  يملؤهـا
       

البحر



 
 
يا من سألتم عـن البحـر  وأنبائـه        ذا رحمه صاغهـا الرحمـن منفعـة
قالوا لغدار قلـت الغـدر لا الغـادر        بل كاشف الغدر لفظا منه بل رحمـة
قالوا لغامض جوف قلت يـا رحمـة        بل حافظ السر للمكلـوم بـل عبـرة
راموه مرسا لأحزان ومـا ضرهـم        أي إن طبيب يداوي الروح لا  صدفة
يا بحر ألجم سيوف الموت من موجك        يا من لنا سخّـرت خيراتـك نعمـة
والجم لسانـا ينـم الخيـر بالغائـر        أغلق غياهبـك واكتـم لنـا سهـوة
يا بحر يا واسعـا أكتـم بأسرارنـا        يا من خلقت كتـوم الـروح ساتـرة
أنـت الـذي يطلـب لله  مؤتـمـرا        إذنا بإغراقنـا مـن سوءهـا فعلـة
جوفا لها الجامع تلـك الهمـوم بنـا        من بعد رحمن أنـت اليـوم مهربـة
 

وفي آخر المطاف


 
 
حالي وبؤسي أمـام الحلـم تضعفنـي        لكـن إيمـان قلبـي بالعظيـم زهـى
ما ريت من هولـه كالنـار  جذوتهـا        دنيا الغرور وما قد ذقت مـن حرهـا
ريح تلاشت بذور الخير من  روحهـا        قد ضرجت صرحنا بالذل من  نطقهـا
باتت تهدد عرش السبع فـي  حصنـه        تذروا السقيم... تهد البار فـي  حبهـا
هاجت بي الريح رغم الصمت في لجها        ضجت به عبرتي من ضيق سردابهـا
بعد السنيـن تراهـا اليـوم  تسألنـي        مقدار حبي لمن أسرفت فـي وصفهـا
سوطا به أمطـرت مستعبـدا  نارهـا        مـن روح مستعبـد جمـرا تجاهلهـا
قالت تـرى هـل أرى حبـا بخافقـك        قلت ويا هل تـرى صخـرا بخافقهـا
قالت ترى هل تريني اليـوم  مقـداره        قلت ألم يكفها مـا قـد رسمـت  لهـا
بت أغار رؤوس النخـل فـي أمنهـا        أو خير ما أمنت للناس مـن  رطبهـا
أو خيـر معطائهـا تلـك المبـاركـة        دون المطالـبـة أجــرا  منافعـهـا
 

العجز


 
 
وا رب منك إليـك الفـر منصفنـا        ممن خضدنا ولو بالقـول  قاهرنـا
ربي قصاصك يا من قلت في حكمك        أنت القريب مجير الناس من  حرها
قهر الدويل وخنص صـار آمرنـا        سرب الكلاب ومن بالحي  يكرهنـا
يا رب لا نسأل رد القضـاء وبـل        لطفا بنا من هوان الأمر من  قاضنا
       

خضدنا: عجزنا عن فعل أي شيء وأعني هنا النصرة
الدويل: الخنزير
الخنص صغير الخنزير


بر الوالدين


 
 
وا سائليّ أيا من قـد أصبتـم  بـي        حيا تهاوت دموعي حيـن ذكرهمـا
يـا سائلـي أن أدعـو الله  مغفـرة        للعاص والمذنب إن تابـا وإهديهمـا
فالليث قـد رقـرق جلمـود خافقـه        مما رأت عينه فـي شـأن  برهمـا
من قصة الإبـن والمحمـول والـده        برهان بر مـن الرحمـن  شأنهمـا
حينا تذكرت ما قد كان مـن فعلتـي        أيان كنت ضرير القلب... بل  ظالما
حتى ارتفاع نهيق الفتح في حضـرة        حام وصرح وإغضاب لهـم  سقمـا
عاقا وعاصا يـرد القـول بالمكـره        والبر ناس أذيق الهمّ... بـل علقمـا
يا رب أرحمهما واغفـر  خطيئتنـا        جنبـه عبـدك إثمـا وامتهانهـمـا
مثل الذي أبكم حيـن التراقـي بهـا        حتى السماح من المعقـوق  قالهمـا
يا رب حمدا لـك إفضـاء  نعمتـك        للبـار علمـا وللمبـرور فوزهمـا
يا رب برهمـا أرزق وإغفـر لنـا        يا ناس أدعوا... ويا رحمن إرحمهما
 

الحام: الوالدة ومن تحمني بدعائها
الصرح: الوالد من هو مثلي وقدوتي


نكران الجميل


 
 
يا سامعي ويـا مـن همـه أمرنـا        هذي حكاية من قـد كـاد للقيصـر
فض، بليد وكبر النفس مـن شيمـه        هز الوصال وباب الدار في  المنشر
قد حايل المعسر في النتح من  جهده        رميا لعظمه بعد الشرب من  معصر
بل فاض فعلـه بـالإذلال  والنكـر        من أجل قطعة نقد حاجـة المعسـر
اسمع لجاهل يا من همهـم  عبـرة        من كابر النفس بالأموال في الدجـر
يحتال عـن عالـم باللفـظ والكلـم        يجهل لي خبرة في الناس من عمري
عهدا بدأنـا بموثـوق بـه  العمـل        رزقا حلال ودون السعـي  للأخـر
أمضيـت طيلـة أيـام  الثمانـيـة        أسعى ودونا لأجر منه فـي الآخـر
حتى قنطت نوال الحـق مـن كفـه        أسلمت أمري محوت الدين  للغـادر
حتى إذا جاء يومـا قـال  جاهلنـا        لما قصـدت الخليـل فاقـة جائـر
رد الخليـل نكيـر الخيـر للآخـر        أرسلت من خالق للعـون  للطاهـر
لست الأجير ولا موثـوق  يجمعنـا        إلا الأخوة... لي عونا ولا المؤجـر
قد قالها باكيا بالدمـع مـن  ماكـر        "هذا قضـاء لرحمـن لـك الآجـر
يا ناكر الخير والموثوق يا  طامعـا        لست الغبي أو المرجو مـن ماكـر
لست بأحمـق أو مجنـون تطعمـه        في ساعة الحاجة للفوز من  ظاهري
تبكي دموع التماسيـح ومـا  لفهـا        من أكل حق لمأجور لـه  الجـازر
حتى الجهالة في الإنصاف لا تعـذر        ما دام نتحي حـق بيـن  الظاهـر
أنظر وأنظر زكاة الله فـي  رزقـه        فالزرق لله مـن للحـق  والميسـر
 

الإساءة لرسول الله صلى الله عليه وسلم


 
 
يا من أسأتم إلى الميمـون  أحمدنـا        أن أنظروا اليوم نصر الله في المنتهى
أن أنظروا حكمة الرحمن في  أمـره        مال الربا بعد ملإ الجيب متـم  بهـا
من أزمة زلزلت أوصاركـم  هـزة        صرتم بها بعد جني السحت أفقرهـا
ها أنتم اليوم للإسـلام فـي  ركنـه        تسعون للفر مـن أغـلال صانعهـا
       

15 visiteursهنا
 
 
Ce site web a été créé gratuitement avec Ma-page.fr. Tu veux aussi ton propre site web ?
S'inscrire gratuitement